مازال العالم مستمراً في السير- وإن كان ببطء - نحو الجيل الرابع في الاتصالات، فقد أعلنت إريكسون عن أول شبكة للجيل الرابع ستغطي جزءاً من العاصمة السويدية ستوكهولم. ويطلق على البروتوكول المستخدم في هذا الجيل اسم LTE: Long-term evolution أي "النظام المطور بعيد المدى" وهي مجموعة من التقنيات التي من شأنها تطوير نظم اتصالات لاسكلية حديثة ذات سرعات عالية جداً.
أما بالنسبة للخطوة التالية فقد بدأ العمل بها الآن، وذلك بتطوير ملحقات يو إس بي تمكن الحاسبات المحمولة من الاتصال بشبكة الـ LTE السويدية للنفاذ إلى الإنترنت، ويتوقع أن تدخل طور العمل مع بداية شهر آذار "مارس" من عام 2010.
يذكر أن من أهم معالم الجيل الرابع هو تعامل الشبكة مع الجوالات على أنها حاسبات لديها عناوين IP محددة بالإضافة إلى سرعات عالية في نقل البيانات (لم يتم تحديدها رسمياً حتى الآن) لكنها قد تصل إلى 1 غيغا بت في الثانية، أي أسرع بـ 138 مرة على الأقل من الجيل الثالث ذات السرعة 7.2 ميغا بت في الثانية.
تعمل سامسونغ الآن على هذا المشروع بالتعاون المباشر مع إريكسون، حيث ستزودها بالمعالجات والملحقات اللازمة من الجيل الرابع. ومع هذا فإن الخبراء يرون أنه من الأنسب اعتبار هذا المشروع نموذجاً أولياً للجيل الرابع، لأن الجيل الجديد من شبكات الاتصالات المحمولة لا يتوقع أن يجهز قبل نهاية عام 2011.
hesham eed
2011-10-11 (04:35:12PM)
نحن مع التطوير ياخى
no^smooking
2011-09-28 (03:14:01PM)
gamed
waledm
2011-08-01
انة جهاز رائع جدا
تلك الخدمة مخصصة لاعضاء الموقع
دخول الاعضاء
اذا كان يتوفر لديك حساب علي موقعنا يمكنك تسجيل الدخول بحسابك
مازال العالم مستمراً في السير- وإن كان ببطء - نحو الجيل الرابع في الاتصالات، فقد أعلنت إريكسون عن أول شبكة للجيل الرابع ستغطي جزءاً من العاصمة السويدية ستوكهولم. ويطلق على البروتوكول المستخدم في هذا الجيل اسم LTE: Long-term evolution أي "النظام المطور بعيد المدى" وهي مجموعة من التقنيات التي من شأنها تطوير نظم اتصالات لاسكلية حديثة ذات سرعات عالية جداً.
أما بالنسبة للخطوة التالية فقد بدأ العمل بها الآن، وذلك بتطوير ملحقات يو إس بي تمكن الحاسبات المحمولة من الاتصال بشبكة الـ LTE السويدية للنفاذ إلى الإنترنت، ويتوقع أن تدخل طور العمل مع بداية شهر آذار "مارس" من عام 2010.
يذكر أن من أهم معالم الجيل الرابع هو تعامل الشبكة مع الجوالات على أنها حاسبات لديها عناوين IP محددة بالإضافة إلى سرعات عالية في نقل البيانات (لم يتم تحديدها رسمياً حتى الآن) لكنها قد تصل إلى 1 غيغا بت في الثانية، أي أسرع بـ 138 مرة على الأقل من الجيل الثالث ذات السرعة 7.2 ميغا بت في الثانية.
تعمل سامسونغ الآن على هذا المشروع بالتعاون المباشر مع إريكسون، حيث ستزودها بالمعالجات والملحقات اللازمة من الجيل الرابع. ومع هذا فإن الخبراء يرون أنه من الأنسب اعتبار هذا المشروع نموذجاً أولياً للجيل الرابع، لأن الجيل الجديد من شبكات الاتصالات المحمولة لا يتوقع أن يجهز قبل نهاية عام 2011.